Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Adresse : ATF, 5 rue Louis Blanc, 75010 Paris 

Tél. : 01.45.96.04.06, 

Fax. : 01.45.96.03.97,

Recherche

Liens

27 juillet 2016 3 27 /07 /juillet /2016 22:32

Communiqué de l’ATF : contre la barbarie et pour la solidarité entre les citoyens de France et du Monde

Le 26 juillet 2016, un groupe de Jihadistes Daecheen a attaqué l’église paisible de Saint-Etienne-du Rouvray pendant la messe du matin et assassiné lâchement Jacques Hamel, le prêtre de cette église.

Ce crime ignoble une fois encore est une insulte à l’Islam et tous les musulmans et de culture musulmane et à l’Humanité. Ils ont par ailleurs blessé un des paroissiens.

L’Association rend hommage à toutes les victimes de ces barbares de cet attentat et assure les proches des victimes de cette attenta de sa solidarité avec eux et de sa compassion.

Les musulmans de France et du Monde sont horrifiés de ces actes qui montrent une fois de plus que les Jihadistes n’épargnent personnes et les adeptes de toutes les religions.

Il est temps que la solidarité entre toutes et tous les citoyens de France quels que soit leurs idées et leurs croyances s’expriment fortement et condamnent sans réserve aucune cette régression morale, religieuse et philosophique qui gangrènet toutes les nations et tous les peuples.

L’ATF attirent l’attention de toutes et de tous du danger de l’amalgame et de toute dérive raciste et xénophobe.

Nous nous pouvons accepter que des personnalités politiques utilisent ce drame pour jeter le probe sur les citoyens de France de confession musulmane et sur le immigrés.

Nous devons nous unir contre ces ennemis de l’Humanité et la civilisation.

Nous sommes en deuil et solidaires

Tous et toutes unis-es contre le terrorisme et contre le racisme et les discriminations.

Le Bureau National de l’ATF

Paris, le 27 juillet 2016

Partager cet article
Repost0
22 juillet 2016 5 22 /07 /juillet /2016 16:35

http://www.assabah.com.tn/article/رغم-امتناع-المجتمع-المدني-ورفض-المعارضة-نواب-الشعب-أعضاء-في-مجلس-التونسيين-بالخارج

رغم امتناع المجتمع المدني ورفض المعارضة: نواب الشعب أعضاء في مجلس التونسيين بالخارج

رغم اعتراض السواد الأعظم من ممثلي جمعيات التونسيين بالخارج الذين تم استقبالهم مؤخرا تحت قبة البرلمان على أن يكون نواب الشعب أعضاء في المجلس الوطني للتونسيين المقيمين بالخارج، ورغم المخاوف التي أبداها هؤلاء من إمكانية تسييس مجلسهم وإخضاعه للتجاذبات الحزبية في صورة إقحام النواب فيه، فقد صادقت الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب ظهر أمس بقصر باردو على نفس التركيبةالمغضوب عليها.. تركيبة لم يرفضها المجتمع المدني فحسب بل رفضها عشرة نواب واحتفظ 38 آخرين بأصواتهم وجلهم من الجبهة الشعبية والتيار الديمقراطي والاتحاد الوطني الحر.

محاولات رئيس كتلة الجبهة الشعبية النائب أحمد الصديق الاستجابة لمطلب ممثلي المجتمع المدني بالخارج تحصين مجلسهم من الساسة باءت بالفشل، إذ نسفت الأغلبية البرلمانية وخاصة نواب النهضة التعديل الذي اقترحه الصديق بمعية النواب عن نفس كتلته زياد لخضر وأيمن العلوي ومنجي الرحوي ومراد حمايدي والقاضي بحذف تمثيلية نواب الشعب.

ولاحظ الصديق أن طبيعة العضوية في مجلس التونسيين بالخارج تبين أنه ليست له صبغة تمثيلية بالمعنى السياسي والحزبي بل له صبغة تعنى بالمصالح وجهات الاختصاص وخصوصيات التونسيين بالخارج اي أنها على حد تفسيره تمثيلية تتعلق بمشاغل التونسيين بالخارج أما نائب الشعب فينتخب على أساس برنامج سياسي حزبي وعملية اقحامه وهو يمثل حزبه وبرامجه في مجلس استشاري قطاعي يعتبر ضربا في العمق لحيادية هذا المجلس ولاختصاصه القطاعي وسيؤدي الى انغماسه في المصالح الحزبية، وفي المقابل بين النائب عن حركة النهضة ناجي الجمل أن من يدافعون عن التونسيين بالخارج داخل مجلس نواب الشعب هم اعضاء المجلس عن التونسيين بالخارج لأنهم الأكثر اطلاعا على مشاغل الجالية وهم ادرى بما تريد.

وعلى نفس الايقاع عبر النواب عن الاتحاد الوطني الحر طارق الفتيتي والأمين كحلول وألفة الجويني وكمال الهراغي ونور الدين المرابطي ودرة اليعقوبي عن رغبتهم في حذف عضوية النواب من مجلس التونسيين بالخارج لأن الجلسة العامة تتكون من اعضاء منظمات نقابية وجمعيات وشخصيات وبالتالي فهؤلاء الأشخاص غير متحزبين وطالبوا بالنأي بالمؤسسة الجديدة التي انتظرها التونسيون بالخارج طويلا عن التجاذبات السياسية وفسروا أنه بالإمكان أن تقع دعوة النواب من قبل رئيس المجلس لحضور عدد من الاجتماعات وأكدوا ان وجود النواب هو سطو على مجلس استشاريوفي المقابل بينت دليلة الببة النائبة عن النهضة أن وجود النواب في المجلس هدفه ربط الصلة أكثر مع التونسيين بالخارج.

وحتى المقترح الذي قدمه النواب نعمان العش وغازي الشواشي وسامية عبو ورضا الدلاعي وسالم لبيض والمتمثل في امكانية الابقاء على عضوية نواب الشعب الذين تم انتخابهم على مستوى الدوائر الانتخابية بالخارج شريطة ألا يكون لهم الحق في التصويت، فقد تم إسقاطه واعترضت لطيفة الحباشي النائبة عن النهضة عليه مفسرة أن وجود نائب الشعب في هيكل استشاري لا يتعارض مع دوره التشريعي فالهيكل مستقل وله شخصيته القانونية وقالت ان مستقبل تونس ليس مستقبل تضاد وتنافر ولا داعي للخوف من الادارة والنواب لأن الجميع يجب ان يتعاونوا من اجل حل مشاكل أبناء تونس بالخارج وبين النائب عن نفس الكتلة ماهر مذيوب أن حذف تمثيلية النواب من مجلس التونسيين بالخارجسيتسبب في تحفظ عن تمثيلية النواب في بقية المجالس والهيئات واللجان أما النائب عن نداء التونسيين بالخارج رياض جعيدان فأكد على ضرورةأن يتكرب مجلس التونسيين بالخارج من اعضاء منتخبين لا معينين.

وعارضه النائب عن كتلة الحرة حسونة الناصفي مفسرا أن تنظيم هذه الانتخابات سيتطلب ميزانية ضخمة، وطمأن الناصفي أنه لا خوف على المجلس من التحزب لكنه نبه في المقابل الى أن الأحزاب السياسية التونسية عندما تنشط في الخارج فهي تفعل ذلك عن طريق الجمعيات وهذه الجمعيات هي التي ستكون ممثلة في مجلس التونسيين بالخارج.

وصادقت الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب على مشروع القانون المتعلق بإحداث مجلس وطني للتونسيين المقيمين بالخارج وبضبط مشمولاته وتركيبته وطرق تسييره برمته وذلك بعد المصادقة عليه فصلا فصلا، بموافقة 117 نائبا واحتفاظ خمسة عشر ودون اعتراض وصادقت الجلسة على إضافة فصل جديد اقترحه النائب عن حركة النهضة رمزي بن فرج وينص على وجوبية التناصف، تناصف فسر أنه ليس في المجلس برمته بل عندما يتعلق الأمر بالأعضاء الذين يمثلون الجمعيات والأعضاء الخبراء وفي مكتب المجلس.

سعيدة بوهلال

تركيبة مجلس التونسيين بالخارج

يتركب المجلس الوطني للتونسيين المقيمين بالخارج طبقا للفصول التي صادقت عليها الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب أمس بعد إدخال بعض التعديلات، من رئاسة المجلس ومكتب المجلس والجلسة العامة وإدارة المجلس: الرئيس سيكون الناطق باسم المجلس وسيترأس الجلسة العامة وسيشرف على حسن سير هياكل المجلس وإدارته، أما المكتب فيتركب من رئيس المجلس رئيسا ومن نائبين للرئيس عضوين، ومن عضوين يقع انتخابهما من الجلسة العامة.

أما الجلسة العامة، التي أثارت تركيبتها جدلا ساخنا، وطبقا للفصل الذي صادقت عليه الجلسة العامة بعد رفض جميع مقترحات التعديل المقدمة من نواب الجبهة الشعبية والتيار الديمقراطي وحركة الشعب والاتحاد الوطني الحر وآفاق تونس، فتتكون من الأعضاء الآتي ذكرهم:

ـ أعضاء مجلس نواب الشعب الذين تم انتخابهم على مستوى الدوائر الانتخابية بالخارج.

ـ عضو واحد عن المنظمة النقابية للعمال الأكثر تمثيلا.

ـ عضو واحد عن المنظمة النقابية لأصحاب العمل الأكثر تمثيلا.

ـ عضو واحد عن المنظمة النقابية للفلاحين الأكثر تمثيلا.

ـ ثمانية عشر عضوا عن الجمعيات والمجالس المنتخبة الناشطة في مجال التونسيين بالخارج والمقيمة بالخارج.

ـ عضوان عن الجمعيات الوطنية الناشطة في مجال الهجرة.

ـ ثمانية من الكفاءات التونسية المقيمة بالخارج في اختصاصات متنوعة.

ويمكن لرئيس المجلس أن يدعو عند الحاجة كل شخص يرى فائدة في حضوره أشغال المجلس وكذلك كلهيئة أو منظمة أو جمعية معنية. ويتم تعيين أعضاء الجلسة العامة من غير المعينين بالصفة لمدة خمس سنوات غير قابلة للتجديد بقرار من الوزير المكلف بشؤون التونسيين المقيمين بالخارج وباقتراح من الهياكل والمنظمات المعنية وبقرار من الوزير نفسه بالنسبة إلى الخبراء من الكفاءات التونسية المقيمة بالخارج مع مراعاة تنوع الاختصاصات. أما ممثلي الجمعيات فيتم اختيارهم طبقا لمقاييس يقع ضبطها بأمر حكومي مع مراعاة التوزيع الديمغرافي وتنفيل الجمعيات حسب التوزيع الجغرافي. وصادقت الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب على أن تتولى لجنة خاصة تحدث بأمر حكومي، فرز الترشحات والإعلان عن قائمة الجمعيات المقبولة وإجراء عملية القرعة لاختيار ممثلي الجمعيات أعضاء في المجلس.

مجلس التونسيين بالخارج سيكون استشاريا مقره في تونس العاصمة وسيتمتع بالشخصية القانونية والاستقلالية الادارية والمالية وتلحق ميزانيته ترتيبيا بالميزانية العامة للدولة وتكون تابع لميزانية الوزارة المكلفة بشؤون التونسيين بالخارج.

مهام المجلس

وصادق نواب الشعب على أن يتولى المجلس ابداء الرأي في السياسة الوطنية في مجال العناية بالتونسيين بالخارج وسبل الاستفادة من خبراتهم وكفاءاتهم واقتراح التدابير التشريعية والترتيبية التي تساهم في تعزيز مساهمة التونسيين المقيمين بالخارج في التنمية الوطنية الشاملة واقتراح الآليات الكفيلة بتعزيز روابط الجالية بالوطن.

ويستشار المجلس وجوبا في كل من مشاريع النصوص التشريعية والترتيبية ومشاريع الاتفاقيات والمعاهدات الدولية المتعلقة بالتونسيين المقيمين بالخارج المراد إبرامها ويبدي رأيه في اجل شهر من تاريخ توصله بمشروع النص المعروض. ويتولى اعداد تقرير سنوي حول نشاطه وعرضه على رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس مجلس نواب الشعب في اجل أقصاه الثلاثية الأولى من السنة الموالية لسنة التقرير وينشر بالموقع الالكتروني الخاص به. وصادق النواب بمنتهى السلاسة ودون ادخال تعديلات جوهرية على جل الفصول المتصلة بطرق تسيير مجلس التونسيين بالخارج. وصفق العديد منهم بحرارة عند الاعلان عن نتيجة التصويت على مشروع القانون برمته فرحا بهذا المولود الجديد.

بوهلال

كلمات دليلية:

تونس

2016

نواب

Partager cet article
Repost0
21 juillet 2016 4 21 /07 /juillet /2016 11:25

Communiqué du collectif « Nous ne céderons pas ! »

Paris, le 20 juillet 2016

Et six mois de plus !

Une nouvelle fois, la France vient d’être confrontée à l’horreur des attentats. Face au nombre de victimes, aux circonstances et au mode opératoire choisis, nous ne pouvons que ressentir colère et douleur.

La réponse gouvernementale, formulée au soir même de cet acte odieux, consiste à proroger une quatrième fois l’état d’urgence pour une durée d’au moins six mois. Après s’être livrés à une lamentable surenchère sécuritaire et démagogique, les parlementaires ont avalisé à une très large majorité cette prorogation d’un état d’urgence sans fin, aggravé par des dispositions qui accroissent encore les possibilités d’arbitraire ou qui valident des mesures sans rapport avec l’objet du texte.

Ainsi, les perquisitions administratives vont reprendre et même les enfants deviennent des suspects potentiels puisqu’ils pourront être retenus pendant quatre heures au cours d’une perquisition !

Ces dispositions viendront s’ajouter à celles prévues par la toute récente loi sur la réforme de la procédure pénale mais aussi par toutes les lois sécuritaires votées depuis une vingtaine d’années.

Alors que le dernier rapport parlementaire sur l’état d’urgence a montré la portée limitée d’un régime qui se voulait d’exception, la France va donc s’installer de façon durable dans une situation qui marginalise chaque jour davantage le rôle du juge judiciaire, garant des libertés individuelles, au profit du seul pouvoir exécutif. Nous savons, aujourd’hui, que l’état d’urgence a été utilisé pour autre chose que la lutte contre les actes de terrorisme, notamment pour empêcher des manifestations et assigner à résidence des militants politiques sans que tout cela ait le moindre rapport avec la lutte contre les actes de terrorisme.

Plus que jamais, il convient de rappeler qu’il n’y a pas à choisir entre sécurité et liberté, sauf à entrer dans un marché de dupes qui, à terme, ne garantit ni l’une ni l’autre.

Depuis le mois de novembre 2015, nous refusons de céder à la peur parce que celle-ci génère amalgames, discriminations et fractures au sein même d’une société légitimement inquiète et traumatisée. Pour lutter efficacement contre le terrorisme, il convient d’abord de s’interroger sur ce qui, en amont, n’a pas marché. Le pays n’a pas besoin de nouvelles dispositions législatives ou d’une pérennisation de l’état d’urgence. Il doit au contraire se retrouver autour d’une mobilisation citoyenne qui renforce la solidarité, les libertés et les valeurs portées par la démocratie.

www.nousnecederonspas.org

Partager cet article
Repost0
20 juillet 2016 3 20 /07 /juillet /2016 18:20

veuillez TROUVER CI-JOINT LE TEXTE DE LA LOI QUI A ETE VOTEE PAR L'ARP CET APRES MIDI DANS LE LIEN CI-JOINT

http://majles.marsad.tn/2014/lois/55d3addf12bdaa20aa5b44fc/texte?version=2

Envoyé depuis Yahoo Mail pour Android

Le mar. j juil. PM à 20:35, Mohmed-Lakhdar ELLALA

<ellala1@orange.fr> a écrit :

Partager cet article
Repost0
20 juillet 2016 3 20 /07 /juillet /2016 16:48

DERNIÈRES NEWS

ARP : Adoption du projet de loi portant création d'un conseil national pour les Tunisiens résidents à l'étranger

publié le 20/07/2016 13:39

Le projet de loi N°51/2015 portant création d'un conseil national pour les Tunisiens résidents à l'étranger (TRE) impulsé par la commission de l’administration et des forces armées (commission permanente chargée de l’étude et la validation de ce projet de loi) a été approuvé à l’ARP ce mercredi 20 juillet 2016. Le vote a compté 110 voix pour, 15 abstentions et 0 contre.

L’élue Al Horra (France 1), Khawla Ben Aicha a félicité l’ensemble des Tunisiens résidents à l’étranger et a déclaré sur sa page officielle: « Chose promise, chose due…Un acquis pour les TRE mais nous ne nous arrêterons pas là. Nous continuerons à réclamer et défendre notre droit à une représentation indépendante et qui nous est dédiée au sein du gouvernement ».

Le projet de loi adopté fixe le mode de fonctionnement, la composition et les attributions de ce conseil national pour une meilleure représentativité des Tunisiens de la 3ème et 4èmegénération résidents à l’étranger et qui sont confrontés à un ensemble de problèmes.

A l’ARP, Khawla Ben Aicha rappelle et insiste sur le fait que les TRE ne doivent pas être considérés comme des citoyens de seconde zone, ni comme des Tunisiens « saisonniers ». Elle déclare : « Les TRE ont les mêmes droits et obligations que les Tunisiens autochtones, ce sont les ambassadeurs de leur pays d’origine dans leur pays de résidence, le vote de ce projet de loi est une première étape franchie mais l’objectif ultime est la création d’une instance nationale officielle en charge des TRE. La création de cette instance a été promise par les premier et deuxième gouvernements en Tunisie après la révolution mais la promesse est encore lettre morte ».

Partager cet article
Repost0
20 juillet 2016 3 20 /07 /juillet /2016 16:46

Webmanger Center :http://www.webmanagercenter.com/actualite/societe/2016/07/20/170402/societe-des-deputes-au-sein-du-conseil-national-des-tunisiens-a-l-etranger-c-est-constitutionnel

Le projet de loi portant création d'un Conseil national des Tunisiens à l'étrange a été discuté, mardi 19 juillet, en séance plénière à l'Assemblée des représentants du peuple (ARP).

  • A cette occasion, le député Hatem Ferjani a estimé que la représentativité des députés au sein dudit Conseil est contraire aux principes de la Constitution, et que les députés ne sont pas autorisés à faire partie d'une instance consultative afin d'éviter les tiraillements politiques.
  • Il a, à cet égard, appelé à accorder plus de chance à la société civile pour qu'elle soit représentée dans ce conseil et encadrer les jeunes tunisiens établis à l'étranger afin de les prémunir contre le fanatisme religieux.

    Mais pour Najia Ben Abdelafidh, la présence des députés dans ce Conseil est de nature à renforcer son rôle consultatif.

    Hassine Jaziri a, pour sa part, appelé à la création d'une structure gouvernementale officielle représentant tous les Tunisiens à l'étranger qui soit à l'écoute de leurs préoccupations et aspirations.

    Haikal Belgacem a mis l'accent sur la nécessité d'accorder l'intérêt qu'il faut au dossier de la réforme fiscale vu le chantage exercé sur les Tunisiens expatriés à l'étranger, appelant à réviser à la baisse le coût du billet d'avion et à prendre compte de la dégradation du pouvoir d'achat de cette communauté.

    De son côté, Mahed Madhioub a dénoncé le phénomène du vol des valises à aéroport Tunis-Carthage, jugeant indispensable de lutter contre ces pratiques.

    Enfin, Riadh Jaidane a fait remarquer que ce projet de loi ne "répond pas aux aspirations des citoyens à l'étranger", appelant à cet effet à le remettre à la commission concernée afin de le revoir et à mettre en place une stratégie nationale en faveur des Tunisiens à l'étranger.
Partager cet article
Repost0
19 juillet 2016 2 19 /07 /juillet /2016 20:43


Paris, le 18 juillet 2016

Monsieur le Président de la Commission de l’organisation de l’administration et des forces armées,

Assemblée des représentants du Peuple- Le Bardo - Tunis -Tunisie

Vous avez bien voulu nous inviter le 04/06/2016 à une réunion rassemblant des représentants d'associations des Tunisiens à l'étranger et certains députés.

Nous vous remercions pour cette initiative.

Le 11/07/2016, vos collègues de la commission des Tunisiens à l'étranger de l'ARP ont appelé à une deuxième réunion. Mais, pour la plupart, nous n'avons pas pu y participer à cette réunion pour des raisons matérielles et de planning.

Ce qui nous est parvenu des dernières discussions nous a franchement déçus. Certains députés ont remis en cause ce que la quasi-majorité des intervenants du 04/06/2016 a exprimé relativement à la composition du Conseil.

De plus le communiqué diffusé par vos soins après la réunion du 11/07/2016 n’exprime rien des attentes et revendications des associations présentes le 04/06/2016 relativement à l’autonomie du CNTE.

Ainsi et en particulier, la position des associations refusant que les députés soient des membres de ce conseil avec droit de vote n'a même pas été reproduite dans votre communiqué.

Non Monsieur le Président,

Nos associations refusent la mise sous la tutelle des pouvoirs exécutifs et législatifs de ce conseil. Certains députés par des calculs politiciens cherchent à politiser le CNTE.

L’émigration tunisienne n'a pas commencé ses luttes pour la démocratie le 14/01/2011 et les associations dont la nôtre (ATF) ont payé cher leurs engagements qui remontent à il y a 40 ans. Bien sur les nouvelles associations doivent être prises en compte mais selon leur présence réelle sur le terrain et les services qu'ils fournissent à notre communauté dans les pays de résidence.

Lorsque vous avez conclu la première rencontre nous avons cru que nous avons été entendus mais il semble que des nouvelles lectures émergent dans les rangs des députés

Nous avons toujours un espoir que les députés prennent en exemple l'attitude du gouvernement qui a accepté que les représentants des Ministères et des administrations ne prennent pas part au vote au sein du CNTE et cherchent pas à confisquer l'autonomie de ce Conseil. La présence des députés ne favorise ni l'autonomie du CNTE, ni le dialogue franc, direct et respectueux des institutions entre les Associations et les divers pouvoirs.

Nous avons appris que vous allez présenter le texte en maintenant la présence des députés.

Si cela se confirmait, ce serait un coup de poignard porté à l’idée même d’un conseil des tunisiens à l’étranger représentatif des la société civile tunisienne à l’étranger dans sa richesse et sa diversité, ce pourquoi nous avons milité depuis 1989 lorsque nous avons réclamé et présenté un premier projet du Haut conseil des Tunisiens à l'étranger.

Nous espérons que votre commission et toutes et tous les députés-es prennent le temps de réfléchir afin que le futur CNTE subisse le même sort que le Haut conseil créé par le Gouvernement Ben ALI en 1990 et qui n’a jamais fonctionné.

Nous espérons que les députés qui sont les filles et les fils de la Révolution ne relèguent pas les Tunisiens à l'étranger au statut de citoyens de 2ième zone.

Cordialement.

Le Président de l'ATF

Mohamed-Lakhdar ELLALA

Tél:0685109440

Partager cet article
Repost0
18 juillet 2016 1 18 /07 /juillet /2016 09:37

http://www.leaders.com.tn/article/20155-attentat-de-nice-235-personnalites-tunisiennes-en-petition-nous-ne-le-laisserons-pas-faire?nuid=0&did=0

Attentat de Nice - 260 personnalités tunisiennes en pétition

Nous ne le laisserons pas faire !

Nous citoyennes et citoyens tunisiens ou franco-tunisiens voulons, ensemble, exprimer notre horreur et notre dégoût devant l'attentat sanglant, perpétré le 14 juillet à Nice.

Nous voulons assurer les familles et les proches des victimes de notre compassion et de notre solidarité.

Tous ensemble, sans distinction d'aucune sorte, nous devons combattre un ennemi qui veut s'attaquer à notre commune humanité. Nous ne le laisserons pas faire.

Les signataires

1. Souhayr Belhassen

2. Sophie Bessis

3. Sana Ben Achour

4. Mokhtar Trifi

5. Kalthoum Saafi

6. Zinelabidine Hamda

7. Monia Ben Jemiaa

8. Rabaa Ben Achour- Abdelkefi

9. Mohieddine Cherbib

10. Yosra Frawes

11. Khadija Cherif

12. Slim Laghmani

13. Abdeddayem Sallami

14. Mohamed ben Moussa

15. Mustapha Tlili

16. Habib Kazdaghli

17. Inchirah Hababou

18. Zaineb Glanza

19. Saloua Charfi

20. Mohamed Agina

21. Nejib Abdelmoula

22. Moufida Missaoui

23. Abdellatif Haddad

24. Salma Hajri

25. Lotfi Benslama

26. Samia Fraouis

27. Khadija Mohsen-Finan

28. Dalenda Largueche

29. Sonia Hamza

30. Salha Saida

31. Mongia Hedfi

32. Aziz Krichen

33. Jallel Saada

34. Taoufik Karkar

35. Njoud Farhani

36. Hafidha Chekir

37. Hedi Saidi

38. Mounira Chapoutot-Remadi

39. Nozha Sekik

40. Semia Ben Messaoud

41. Maha Jouini

42. Mohamed ben Moussa

43. Samia Chaabane

44. Olfa Youssef

45. Yassine Ben Cheikh

46. Dalila BEN Othman

47. Hakim Ben Hamouda

48. Khaled Ghorbal

49. Abdelkrim Allagui

50. Hella Lahbib

51. Souad Triki

52. Abdelmoneim Souai

53. Amel Belhadj Ali

54. Nora Essafi

55. Lina Ben Mhenni

56. Jean Chapoutot

57. Monia Boulila

58. Essia Belhassen

59. Faouzia Charfi

60. Boutheina Ben Hassine

61. Faten Gaddès

62. Afif Ben Yedder

63. Emna Ben Yedder

64. Abdelkrim Allagui

65. Seifallah Blili

66. Leïla Blili

67. Hédia Balafrej

68. Souad Mahmoud

69. Sofiane Zribi

70. Souha Ben Othman

71. Zeineb Toujani

72. Neji Khachnaoui

73. Emna Jeblaoui

74. Beya Dhraïef

75. Nadia Jamel

76. Salwa Hamrouni

77. Taoufik Habaeib

78. Cécile Oumhani

79. Ibrahim Oumhani

80. Wafa Frawes

81. Nihel Ben Amar

82. Sophie Zaouche-Bouchard

83. Moncef Ben Slimane

84. Faouzia Ounis

85. Sophie Boukhari

86. Faouzia Zouari

87. Zeineb Guéhiss

88. Alia Baccar Bournaz

89. Aida Mehrez

90. Khémais Khayati

91. Fathia Hizem

92. Mohsen Ben Henda

93. Khémais Arfaoui

94. Med Habib Bouthelja

95. Alia Baccar Bournaz

96. Suzanne Guellouz

97. Azzedine Guellouz

98. Nihel Benamar

99. Raja Dahmani

100.Nadia Chaabane

101.Alya Cherif Chammari

102.Khmaïes Chammari

103.Samira Shili

104.Raja Fenniche

105.Iqbàl Gharbi

106.Abbès Abdelkefi

107.Salma Hamza

108.Meryem Sellami

109.Néjia Ouriemmi

110.Aladel Khidhr

111.Ben Boubaker Habib

112.Jinan Limam

113.Khaled Louhichi

114.Jouda Bakir

115.Abderrahmen Jmour

116.Saloua Guiga

117.Emna Mrabet

118.Abdessamad Hichem

119.Abichou Khaled

120.Abderrahman Hedhili

121.Najoua Agrebi

122.Ali Aidoudi

123.Kacem Afayya

124.Hafedh Affes

125.Ahmed Karoud

126.Mourad Allal

127.Tewfik Allal

128.Samia Ammar

130.Noureddine Baaboura

131.Nejib Baccouchi

132.Khémaies Bahri

133.Houcine Bardi

134.Amna Ben Haj Yahya

135.Farouk Blekeddar

136.Ali Ben Ameur

137.Nadia Ben Ameur

138.Nabil Ben Azouz

139.Hechmi Ben Frej

140.Tarek Ben Hiba

141.Riadh Ben Hmida

142.Riadh Ben Khelifa

143.Hedi Ben Kraiem

144.Abdellatif Bensalem

145.Mohamed Bensaid

146.Dalila Benothman

147.Nacer Benrejeb

148.Taoufik Benromdhane

149.Hela Ben Youssef

150.Jalel Berrhima

151.Larbi Bouguerra

152.Lassad El Asmi

153.Fatma Bouameid Ksila

154.Abderrazek Bouazizi Horchani

155.Naceur Chaabane

156.Hedi Chenchabi

157.Noureddine Chmingui

158.Mohamed Dhaoui

159.Mohsen Dridi

160.Aida El Amri

161.Lakhdhar Ellala Mohamed

162.Youssef El Elj

163.Nadia El Fani

164.Chafik El ghoul

165.Fethi El Hadjali

166.Chedly Elloumi

167.Itidel Fadhloun Barboura

168.Raoudha Faouel

169.Seddik Ferchichi

170.Claudette Ferjani

171.Mohamed Chérif Ferjani

172.Mrad Gadhoumi

173.Kamel Ghali

174.Mohamed Ghrab

175.Moncef Guedouar

176.Habib Guiza

177.Gérard Haddad

178.Mohamed Hamrouni

179.Maher Hanin

180.Nacer Jalloul

181.Mehdi Jendoubi

182.Noureddine Jouini

183.Nejib Karafi

184.Habib Kchaou

185.Malek Kefif

186.Saifallah Khablachi

187.Abdelhamis Khiari

188.Mohamed Khiri

189.Ramy Khouli

190.Taieb Laguili

191.Adel Ltifi

192.Gérard Maarek

193.Zied Miled

194.Najet Mizouni

195.Abdelwahed Mokni

196.Ali Msaoura

197.Mohamed Nachi

198.Noureddine Najar

199.Aboubakri Sidi Ndongo

200.Annie Novellie

201.Habib Ouarda

202.Lilia Rebai

203.Naziha Rejiba

204.Sherifa Riahi

205.Messaoud Romdhani

206.Fathi Saadallah

207.Nathalie Saadallah

208.Mouldi Sabri

209.Ramy Salhi

210.Youssef Selmi

211.Rached Sfar

212.Mohamed Smida

213.Noureddine Snoussi

214.Jean Claude Soufir

215.Karima Souid

216.Samir Taieb

217.Fathi Tlili

218.Leila Toubel

219.Tarek Toukabri

220.Ihsen Youssef

221.Leila Zaibi

222.Salah Zeghidi

223.Houda Zekri

224.Jalel Matri

225.Sophie Périac-Daoud

226.Essma Ben Hamida

227.Fatma Houas

228.Hedia Jrad

229.Samir Marzouki

230.Abdelouadoud El Omrani

231.Fethi Benslama

232.Abderrazak Zouari

233.Fathi Triki

234.Myriam Belkadhi

235.Nadia Hakimi

236. Brahim Nsiri

237. Sami Aouadi

238. Imen Bejaoui

239. Moez Bendhia

240. Abdou Lassouad

241. Zeineb Bensaid Cherni

242. Saloua Ben Abda

243. Sadok Ben Mhenni

244. Anissa Saidi

245. Hakim Aloui

246. Simone Othmani

247. Anouar Kanzari.

248. Ines Hammami Abid.

249. Lassad Jemoussi

250. Samih Abid

251. Jamel Boussoffara

252. Wassila Ayari.

253 Jihen Kallali.

254. Adnane Ben Youssef.

255 Nadhem Marsit

256. Mohamed Barrira

257. Hind Mizouni.

258. Lamya Mlayah

258. Lamia Allal

259. Mohamed Damak

260. Moncef El Bahri

Partager cet article
Repost0
18 juillet 2016 1 18 /07 /juillet /2016 09:36

RASSEMBLEMENT DE RECUEILLEMENT

A LA MÉMOIRE DES VICTIMES DE L ATTENTAT DE NICE

Le 14 juillet 2016, la main de la barbarie a endeuillé la ville de Nice et toute la France.

Une fois de plus, un ennemi de la liberté et de la démocratie a commis l’abject en fonçant, à bord d’un camion, dans la foule écrasant des dizaines d'innocents femmes, hommes et enfants, des adultes comme des jeunes et des vieillards de toutes les nationalités et de toutes les croyances dont le seul tord etait de se trouver dans l'artère la promenade des anglais pour fêter la République et fraterniser ensemble.

Ce criminel est malheureusement enfant de Tunisie, elle-même victime frappée plusieurs fois de terrorisme.

La communauté tunisienne en France comme toutes les communautés de France et les musulmans de France, est doublement sous le choc devant cette horreur et pleure les victimes tunisiennes et toutes les victimes.

Le Bureau National de l'ATF présente ses condoléances aux parents et aux proches de toutes les victimes et leur exprime toute sa solidarité.

Le Bureau National de l'ATF appelle le gouvernement de France à:

  • prendre toutes les mesures pour combattre les djihadistes et les terroristes sanguinaires et arrêter ce syndrome des attentats et de la mort,
  • assurer la sécurité de toutes et de tous et sauvegarder les libertés fondamentales en France

Le Bureau National de l'ATF appelle toutes les forces démocratiques de France à déjouer les ambitions et les campagnes des racistes et des xénophobes qui cherchent à faire assumer aux arabes et aux musulmans la responsabilité des actes des djihadistes dont ils sont les premières victimes.

Le bureau National de l’ATF présente ses condoléances aux familles des victimes tunisiennes écrasées à Nice par ce criminel Olfa Bent Souyah 31 ans, Bilal Labaoui 29 ans, originaire de Kasserine et Mohamed Ben Abdelkader Toukabri 28 ans.

L'ATF appelle toutes les tunisiennes et les tunisiens et les démocrates de France à participer au RASSEMBLEMENT DE RECUEILLEMENT A LA MÉMOIRE DES VICTIMES DE L ATTENTAT DE NICE

PLACE DE LA RÉPUBLIQUE

LUNDI 18 JUILLET 2016 - 18H30

Partager cet article
Repost0
16 juillet 2016 6 16 /07 /juillet /2016 15:39

Pour une conseil national des Tunisiens-es à l'étranger autonome et représentatif de la société civile tunisienne à l'étranger

Après une multitude de réunions et de débats sur le conseil national des Tunisiens à l’étranger dont, en dernier deux réunions des associations des migrants tunisiens avec des députés à l’A.R.P, le 04/06/2016 et le 11/07/2016 à l'A.R.P à l’initiative des commissions en charge de ce dossier, de l’administration et des forces militaires et celle des Tunisiens à l'étranger, il apparaît que les craintes que nos associations ont exprimé sont réelles de voir le futur Conseil dépourvu de toute autonomie.
Ainsi le communiqué de la commission de l’administration et des forces militaires n’évoque même pas cette revendication d’autonomie alors que la quasi-unanimité de nos associations n’ont cessé de répéter que la présence des 18 députés des Tunisiens-es à l’étranger au sein du conseil est incompatible avec son autonomie et que les dits députés ne peuvent être membres de ce conseil consultatif avec droit de vote pour y émettre des avis sur lesquels ils auront à légiférer par la suite.
La présence de tous les députés représentant les Tunisiens à l’étranger au sein du conseil avec voix délibérative en ferait un exemple unique dans son genre. Il n’y en a pas d’autres à notre connaissance et aucune des instances consultatives créées par la nouvelle constitution ne prévoit en son sein de députés.
En revanche, les associations doivent constituer le centre de gravité du conseil et nous proposons qu’ils représentent les deux tiers du C.N.T.E pour qu’ils puissent exprimer le vécu réel des Tunisiens à l’étranger,
En effet ce sont les associations qui vivent la réalité des Tunisiens à l’étranger au quotidien et qui défendent agissent pour qu’ils accèdent effectivement à la citoyenneté et à l’égalité des droits avec les citoyens du pays de résidence et luttent contre toutes les formes de racisme et xénophobie.
Toutes les catégories sociales, professionnelles, générationnelles les femmes, les jeunes et les retraités doivent y être représentés.
Alors que le gouvernement ESSID et le Ministère des Affaires sociales ont fait évoluer le premier projet de loi en acceptant que le Conseil national soit présidé par un des représentants des associations des Tunisiens à l'étranger et que les représentants des ministères n'aient plus le droit de vote, voilà que des députés, lors de la dernière réunion et en particulier certains de l'immigration défendent bec et ongle la présence des 18 députés avec droit de vote.
De plus, nous ne comprenons pas pour quelles raisons les députés des Tunisiens à l’étranger disposeraient d’un statut particulier au sein de ce conseil, La seule réponse est que certains partis et beaucoup de leurs députés à l’ARP:
* s'attachent à interférer dans la composition du CNTE et lui refusent toute autonomie.
* estiment que les Tunisiens à l'étranger sont incapables d’administrer seuls ce conseil puis qu'ils sont si attachés à mettre ce conseil sous leur tutelle.
Il devient ainsi clair que certaines forces refusent le consensus quasi-général sur les grands principes qui doivent gouverner ce conseil et sa composition et qu’ils veulent politiser une instance que nous croyons devoir être indépendante pour être représentative de la société civile des tunisiens à l’étranger.
Toute tentative qui vise à noyer les représentants des associations dans un ensemble large n’est qu’une façon de marginaliser le mouvement associatif immigré tunisien dont la présence ne peut être symbolique. Elle aboutira à l’échec de ce conseil. Les associations ne peuvent accepter d’être confinées à jouer les faire valoir.
Les associations et les militantes et les militants non-organisés signataires demandent :
- De consacrer l’autonomie effective du CNTE (composition, fonctionnement et compétences)
- D’augmenter le nombre des associations membres du conseil pour assurer et garantir la diversité démographique, géographique, générationnelle et thématique du tissu associatif des tunisiens à l’étranger.
- D’éviter à ce conseil le même sort que le conseil créé par le gouvernement Ben ALI en 1990.
- D’ajourner le vote sur le projet dans sa version actuelle faute de quoi, il ne serait qu’un gadget sans ambition pour associer réellement les tunisiens résidents à l'étranger et objet d’instrumentalisation politique.

Les premiers signataires

· Mohamed-Lakhdar ELLALA, Président de l’Association des Tunisiens en France – Bureau National
· Béchir Gharbi, Président de l’ATF-Haute Savoie
· Mohamed Smida, Président de l’ATF-Nord
· Rabeh ARFAOUI, Membre du Bureau d’IDEAL-92
· Rania MAJDOUB, Secrétaire Générale de l’Espace Fârâbî
· Mohez Ellala, Secrétaire Général ATF-75
· Ahmed ZIED, Président «Pont méditerranéen de Solidarité», Montpellier ;
· Kamel Yousfi, Président de l’association "Jasmin solidarité Aix en Provence Marseille"
· Mohamed Majjati, Président de l’ATF-Var
· Mme Sonia Hassine, Président de l’ATF-Haute Garonne
· Taoufik Karbia, Vice-Président de l’association ALIF’S
· Noureddine Snoussi, Président du réseau REMCC
· Adel TRABELSI, Président de l’ATF-Bouches du Rhône
· Mohamed Ben Khaled, Président de l’ATF-Aquitaine
· Ezzedine Bouachir, Secrétaire Général de l’association IDEAL,
· Issam Zaïri , Président de l’Association Sportive de Toulon
· Chaker Kablouti, Président de l’ATF-Charente
· Mounir Ouri, Président de l’Association échange solidaire PACA-Tunisie
· Sliman Shahdi, Méditerranée Cultures Solidaires, Marseille
· Lotfi Hamrouni, Association des démocrates tunisiens du BENELUX
· Hédi SAIDI Président JISR
· Farouk KHALDI, Président Union des Tunisiens de l'Est
· Hédi Ben KRAIEM, Président, Citoyens des deux rives sud-ouest
· Jalel Matri President de l'association Le Pont Genève.
Personnalités:
· Souilhi Brahim, militants Tunisien à Nantes
· Noureddine Jouini, Professeur, université Paris 13
· Chérif Ferjani, Universitaire, Lyon
· Amine Dammak, enseignant chercheur
· Noureddine Najar, Banquier retraite - militant politique
· Hassen Slama , Universitaire , Italie.
Communiqué pour signature des associations et des militantes et militants non-organisés-es des Tunisiens-es à l'étranger.
Partager cet article
Repost0